من أنا؟
Saturday, September 8, 2007
رسالتي
رسالتي
كانت اليكي
بسيطة مثلي
ومثل غناء عمال العراق
مثل العناق
اني مددت يدي الي الرفاق
في كل حرف من حروف سطورها
المتوهجات
وغمست بالدم
ريشتي
وكتبت هذه الاغنيات
احبها ..احب عينها
احب شعرها المعطار
احب وجهها الصغير كلما استدار
احب صوتها الدافيء الحزين المنهار
يفتح في الظلمة شباكا
ويهمي في الضحي امطار
احبها
حب الفراشات لحقل الورود والانوار
احبها يا فجر ايامي
ويا عرائس البحار
ويا صديقاتي
وداعا
قلق الاسفار
وحسرة الحزين في القفار
تهيب بي
تعال لا تخش النار
احبها
وانهار في قلبي جدار الثلج
وانساب دم النهار
رأيت في المنام محبوبتي عارية
ترقص في كأس من المدام
اردت ان اشربه
لكنني غرقت في الكأس وفي الظلام
لانني كنت مغني صاحب الجلالة السلطان
اردت ان اعانق الاطفال في الطريق
اردت ان اشعل في قصائدي الحريق
لكنني غرقت في صمتي وفي بئر حياتي الاسود العميق
لانني كنت مغني صاحب الجلالة السلطان
وضعت قلبي في اناء ووضعت السيف في اناء
محبوبتي امتلكتها تقطر من شفاهها الصهباء
صدحت بالغناء
لانني قتلت صاحب الجلالة السلطان
من اجل عينيكي الجميلتين
اوقدت شمعتين
فتاة اذا ابتسمت
صار الصباح مرتبكا
لمن سخونة الارداف
وقلق النهدين
ولا يستبين الا انفراجة ساقين
اخاف ان تستيقظي
وتقرئي
دامعة العينين
قصيدتي
فلتذكري بيتين
انا وانت ابدا
نظل عاشقين
كانت اليكي
بسيطة مثلي
ومثل غناء عمال العراق
مثل العناق
اني مددت يدي الي الرفاق
في كل حرف من حروف سطورها
المتوهجات
وغمست بالدم
ريشتي
وكتبت هذه الاغنيات
احبها ..احب عينها
احب شعرها المعطار
احب وجهها الصغير كلما استدار
احب صوتها الدافيء الحزين المنهار
يفتح في الظلمة شباكا
ويهمي في الضحي امطار
احبها
حب الفراشات لحقل الورود والانوار
احبها يا فجر ايامي
ويا عرائس البحار
ويا صديقاتي
وداعا
قلق الاسفار
وحسرة الحزين في القفار
تهيب بي
تعال لا تخش النار
احبها
وانهار في قلبي جدار الثلج
وانساب دم النهار
رأيت في المنام محبوبتي عارية
ترقص في كأس من المدام
اردت ان اشربه
لكنني غرقت في الكأس وفي الظلام
لانني كنت مغني صاحب الجلالة السلطان
اردت ان اعانق الاطفال في الطريق
اردت ان اشعل في قصائدي الحريق
لكنني غرقت في صمتي وفي بئر حياتي الاسود العميق
لانني كنت مغني صاحب الجلالة السلطان
وضعت قلبي في اناء ووضعت السيف في اناء
محبوبتي امتلكتها تقطر من شفاهها الصهباء
صدحت بالغناء
لانني قتلت صاحب الجلالة السلطان
من اجل عينيكي الجميلتين
اوقدت شمعتين
فتاة اذا ابتسمت
صار الصباح مرتبكا
لمن سخونة الارداف
وقلق النهدين
ولا يستبين الا انفراجة ساقين
اخاف ان تستيقظي
وتقرئي
دامعة العينين
قصيدتي
فلتذكري بيتين
انا وانت ابدا
نظل عاشقين
posted by مفيش فايدة at 6:54 AM
0 Comments:
Post a Comment
<< Home